حاولت صون نفسي عن الكتابة في قضية وزيرة التربية وامتحان البكالوريا حتى لا أدنس هذا الركن بالكتابة بما لا يليق... لكن الأحداث التي تقع أجبرتني أن لا أتجاهل هذا الموضوع:1- الوزيرة تفشل في تنظيم امتحان البكالوريا لسنتين متتاليتين، ومع ذلك تبقى على رأس الوزارة... ليس لأنها تستند إلى دعم من قوة سياسية حزبية أو قوة انتخابية... لا أبدا.. بقيت لأنها تستند إلى علاقات خاصة لا علاقة لها بالكفاءة المهنية أو السياسية.. وفي أحسن الحالات فهي تستند إلى قوة تسمى الأقلية السياسية الساحقة! للأغلبية المسحوقة سياسيا؟!2- الوزيرة استخدمت نظرية الأقلية الساحقة في البقاء في منصبها رغم الكوارث التي أنجزتها في القطاع. ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال