مشكلة رمي الشباب الجزائري لنفسه في بحر الثقافة الفرنسية، من خلال المشاهد التي سجلت أمام المركز الثقافي الفرنسي مؤخرا، ليست أخطر من رمي الشباب لنفسه في البحر، هربا من الجزائر ولجوئه لأوروبا وفرنسا تحديدا!المشكلة ليست في إقبال الشباب على التسجيل في المركز الثقافي الفرنسي لاجتياز امتحان إثبات المستوى في اللغة الفرنسية... بل المشكلة الأساسية في النظام التربوي الجزائري الذي يدرس اللغة الفرنسية كلغة ثانية في الجزائر بدرجة أهمية الدرجة الأولى، ومع ذلك يتخرج الطلاب من الثانوية أو الجامعة بشهادات لا تعترف فرنسا بمستواهم اللغوي في اللغة الفرنسية.. فتقوم بإجراء امتحانات لهم للتأكد من مستواهم!وعندما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال