أقلام الخبر

حقوق وعقوق

 قد تولد عن المكانة للحقوق والحريات قيمة معنوية للإنسان ظل أصبح يتعرض له استبداد وعبودية، ولو الأخيرة ليست بمعناها القديم بقدر عبودية رأي،.

  • 38403
  • 2:47 دقيقة

 قد تولد عن هذه المكانة للحقوق والحريات قيمة معنوية للإنسان في ظل ما أصبح يتعرض له من استبداد وعبودية، ولو أن هذه الأخيرة ليست بمعناها القديم بقدر ما هي عبودية رأي، لأن السلطة الدكتاتورية القائمة في الدول العربية برعاية أجنبية تدّعي أنها خادمة لوطنها، حامية للقوانين والمواثيق، تحت شعارات واهية، يتبعها في ذلك هيئات رسمية تنأى بنفسها إلى ركن مذموم، حين تتناسى أدوارها لتلعب عبثا بعنوان طاعة ولي الأمر “خط أحمر”، وتسمح بذلك لنفسها أن تدوس على القوانين. إن هذه الأفكار الاستبدادية التي تحملها عقول بعض المسؤولين في الوطن العربي خصوصا تجعل من الحريات والحقوق في خبر كان، ويعيش كل مقاوم...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder