عندما قرأت مقال اللواء المتقاعد علي غديري في صحيفة “الخبر” قبل أيام، أحسست بضرورة أن أطلع على المحتوى الأصلي للمقال في صحيفة “الوطن”، لأن ذلك المحتوى المنشور لم يكن عاديا.. ولكن محتوى المقال الذي نشره سي علي يوم الثلاثاء الماضي كان نقلة نوعية أخرى في مستوى ونوعية فهم الرجل لأزمة البلاد القائمة. أصدقكم القول إنني ذهلت من محتوى ومستوى ما كتبه... ورحت أسأل هل حقا أن الجيش الوطني الشعبي يوجد بين صفوفه أمثال هؤلاء؟! لأنني كنت أعتقد أن أمثال علي غديري قد انقرضوا من الحياة العامة فما بالك بالحياة الخاصة في الجيش.! هل فعلا يوجد في الجيش وفي الساسة المدنيين الذين يحكمون البلد من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال