زعيم “البطرونة” الجزائرية الذي “أبطرته” السلطة بالمشاريع، قال لمنتقديه “القافلة تسير والكلام تنبح”! ويظهر أن زعيم “البطرونة” لا يعرف شيئا عن خلفيات نباح الكلاب، فالكلاب إذا نبحت على القافلة فإنها تنبح لأحد أمرين: إما القافلة فيها السرّاق، وإما فيها صناديق مسروقة من البنك... وهي حالة من ينبح كالكلاب على قافلة “البطرونة”! أو أن من يمر بالقافلة على الكلاب هم الأغراب... والكلاب عادة تنبح على الأغراب... إذن فقافلة الرئاسة التي تنبح عليها الكلاب قد يكون بها أغراب “البطرونة”، أو بها الصناديق المسروقة من البنك المركزي.. وفي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال