"... احتفظ دائما في ذاكرتي بالسنوات السعيدة التي قضيتها في ثانوية بوهران، في أواسط السبعينيات، رغم السنوات التي قضيتها بعد ذلك في الجامعات المرموقة في أوروبا.. إنه الزمن الجميل الذي فيه احترام الطالب لنفسه واحترامه لأساتذته. زمن التلاميذ المحفزين، زمن الحشمة. أتذكر أنني اجتزت امتحان البكالوريا سنة 1976، وكان في كل قاعة امتحان حارس واحد من الأساتذة الممتحنين... ولا يوجد في الثانوية بأكملها شرطي واحد في باب الثانوية التي يجري فيها الامتحان، التلميذ يراهن على نفسه فقط. المسؤولون السياسيون منذ 1979 ينجزون السيّئ والجيد ولكنهم أنجزوا كثيرا من الأمراض في مجال المعرفة والعلوم.. حسبنا الله ونعم الوك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال