نائبان في الحزب الحاكم يتصارعان بالدبزة في مقر قيادة البرلمان وفي بهو مكتب رئيس البرلمان الذي يحكم فيه ويقوده الحزب الحاكم! والبرلمان الذي يسأل الحكومة عن العنف في الملاعب، لا يسائل حزبه عن العنف بين النواب؟!العنف في الملاعب هو في النهاية الوجه الآخر من العنف في السلطة! فعندما نجد حزبا حاكما يمارس العنف بين مناضليه، مثل الذي حدث بين نوابه، أو مثل الذي حدث ذات يوم عندما أبعد أمين عام الأفالان بلخادم، ومارس أنصاره البلطجية العنف مع مجاهدين ومناضلين في هذا الحزب، مثل المرحوم بوحارة! أو نجد القيادي في الأفالان في مستغانم يمارس النضال ضد خصومة بالكلاب المدربة! هذا يعني أن العنف هو سياسة قائمة بذاته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال