هل يعيد التاريخ نفسه؟! في استخدام السلطة لملف المحروقات لإعادة إنتاج نفسها مرة أخرى كما حدث ذلك سنة 2004؟!العهدة الرابعة تم تمريرها بواسطة قانون المحروقات الذي أعده شكيب خليل بمساعدة الخبرة الأمريكية.. حيث جاء القانون بصورة كاملة لتمكين الشركات الأمريكية من الصحراء الجزائرية في قطاع المحروقات، وكان ذلك هو الثمن لعهدة رئاسية ثانية !ولكن الدوشة التي حصلت آنذاك حول الرئاسيات حسمت على مستوى (D.R.S) لصالح مواصلة الرئيس بوتفليقة للمسيرة بحجة أن البلاد في حاجة إلى الاستقرار! وقد كانت أصابع أمريكا قوية في هذه النصيحة..! نصيحة بترولية تم إخراجها أمنيا..!ولكن القانون تم إلغاؤه بعد ذلك بحجة أن الجزائر بع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال