نعم، “الإهانة” التي تعرضت لها الفنانة “القديرة” بهية راشدي في تونس تتطلب ردة فعل من الحكومة الجزائرية تكون قوية وفي مستوى الإهانة.. كأن تضع الجزائر قواتها المسلحة في حالة حرب مع تونس.. وتقوم الخارجية بتقديم شكوى لمجلس الأمن الدولي على هذه الإهانة! ويتم سحب السفير الجزائري من تونس بالإضافة إلى طرد السفير التونسي..! وصدق المتنبي: لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم!بهية راشدي ومن معها هم من أهان الجزائر وليس تونس، لأن بهية ومن معها هبوا إلى تونس في إطار ونشاط ثقافي تونسي آخر غير نشاط أيام قرطاج السينمائية، والنشاط الذي ذهب في إطاره هؤلاء الفنانون الجزائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال