كتب الصحفي سعد بوعقبة: “في الماضي استعمرتنا فرنسا وحوّلت الصحراء إلى حقل تجارب نووية، ومارست ذلك كدولة فرنسية.. لكن الآن البلاد أصبحت تحت رحمة شركة وليس دولة!”. ويتساءل الأستاذ سعد: “ما هي الشركات التي أصبحت الحكومة الجزائرية عاجزة عن إلغاء عقودها التي تخص الغاز الصخري؟!”.أستسمح أستاذنا سعد أن أشاركه في النقاش قصد مراجعة بعض المعطيات، ليس بغرض التصحيح وإنما بغرض التدقيق. يحاول السيد سعد أن يميز بين الجزائر التي احتلتها الدولة الفرنسية وبين جزائر اليوم التي أصبحت تحت رحمة شركة.ليست الدولة في المحصلة سوى أداة تمتلكها القوى النافذة، وخلف هذه القوى يقف المال بكل جبروته، وبط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال