الهوشة المافياوية داخل سرايا الحكم وامتداداتها في الأحزاب الشيتاوية تدل على أن الرئيس ومن يمارس الحكم باسمه لم يعودوا قادرين على توزيع ريع الفساد بالعدل والقسطاس على رجال تعاونية الاستفادة من المال الفاسد والمال المنهوب من خزينة الدولة! أكل المال الحرام بالباطل من طرف هؤلاء صار فعله في أمعاء مافيات السلطة، مثل مفعول “هريسة تونس” في أمعاء جياع تونس ! ليس من الصدفة أن يصبح رجل الأعمال حداد يقود الحكومة والوزراء من الأذن، كما تقود بن غبريت تلاميذ المدرسة ! وقد فعل هذا قبل حداد عبد المؤمن خليفة، كما تقول حنون، وهي على حق في هذا... فقد شحن عبد المؤمن خليفة ذات يوم الرئيس بوتفليقة، وهو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال