عاد صاحب هذا العمود اليومي في هذه الصحيفة المحترمة الصادرة، يوم الأربعاء الأخير، العاشر أكتوبر، يجتر أحقاده الدفينة للتقليل من البيان الأخير للشخصيات الوطنية الثلاث، حول الوضع الراهن للبلاد. ومما يؤسف له أن هذا الصحافي “المقتدر” الذي تمنيت أن يكون قدوة للجيل الصاعد من الصحافيين، لا يحترم أدنى أخلاقيات المهنة التي تقتضي التحري، وتوخي النزاهة في التحاليل والموضوعية في التفكير والاستنتاج.إن قدرته - وهو الذي تجاوز السبعين محروما من حكمة وتعقل أهل السبعين – تنحصر في توظيف نعمة الكتابة التي منّها الله عليه، في الهدم وليس في البناء، في تشويه الحقائق، وزرع الفتن والضغائن، باحثا عن ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال