حالنا السياسي والاقتصادي والاجتماعي الحالي يشبه حالنا الذي كان سنة 1988، قبل انفجار بركان 5 أكتوبر. * في 1988 رئيس غير مرغوب فيه شعبيا يتمسك بالكرسي ويريد ترشيح نفسه لعهدة رئاسية ثالثة، بحجة ضمان الاستقرار السياسي ومواصلة المسيرة، تماما مثلما يطرح اليوم، بحجة أنه لا يوجد بديل جاهز للشاذلي يحقق الإجماع في سرايا الحكم ويضمن سلامة البلاد، تماما مثلما يطرح اليوم في موضوع عدم جاهزية البلاد للتغيير، لعدم وجود بديل ناضج لبوتفليقة، يضمن عدم نشوب حروب سياسية بين الجهات والزمر السياسية. واليوم أصبح تغيير الحكومة والوزراء أو حتى تغيير الرئيس ليس بالحل. * الوضع الاقتصادي الذي نعيشه اليوم أسوأ من الوضع الذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال