تغيير ربطة العنق هو كل ما كلّف أويحيى في تجواله بشارع زيغوت يوسف لإقناع سكان الغرفتين السفلى والعليا بجدوى مخطط عمل الحكومة! لكن إذا كان كلام أويحيى حول الاقتصاد صادما إلى هذا الحد المخيف والى درجة إعلان الإفلاس ما لم تأت “الطابعة” البنكية بالنجدة، وإلا فإن الحكومة ستصبح مثلها مثل أي جمعية خيرية في “حومة” بعد أن تتوقف عن تسديد رواتب موظفيها بدءا من نوفمبر القادم! خطورة كلام أويحيى تدعو بحق النائب العام للتحرك الفوري ضد ما كان يرسله الوزير الأول الأسبق، عبد المالك سلال، من مغالطات لتطمين الرأي العام بأننا في مأمن من حمم الأزمة الاقتصادية التي تجتاح العالم، لدرجة ترجى فيه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال