دعا المشاركون في الندوة الدولية حول “الإسلام والموقف من العنف”، المسلمين إلى نقد أكثر للذات وعدم الغرق في “نظرية المؤامرة”، لأن المجتمع الإسلامي يتحمل جزءا ليس بالبسيط في إنتاج التطرف، كما دعا المشاركون أنفسهم الغرب إلى التوقف عن تغذية العنف في العالم عبر سياساته “الظالمة” وعبر دعمه المباشر وغير المباشر للأفكار العنصرية. طرحت الندوة الدولية التي حملت عنوان “الإسلام: الموقف من العنف وأبعاد المجاهدة ومسؤولياتنا”، التي احتضنتها العاصمة البلجيكية بروكسل في 15 و16 مارس الجاري، العديد من الأسئلة الجريئة المتمرّدة عن الأنماط الفكرية والثقافية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال