عادت التظاهرة التاريخية و السنوية " الربيع البليدي"، إلى قلب مدينة الورود ( سابقا ) ، بعد أربع سنوات من الاختفاء و الغياب ، معبقا بنشاط فني ملون ، شاركت فيها فراشات و براعم و جمعيات ثقافية، قدمت في موكب بهيج عرضا احتفاليا جميلا، تلون في تزاوج منسق بين عروض في التقاليد و التاريخ و الحداثة، و اختار المنظمون هذه المرة أن تكون الاحتفالية ، ممتدة من أول يوم لفصل الربيع الى غاية حلول فصل الصيف. الربيع البليدي ، في خيار لشعار " أمجاد و ورود البليدة بالأمس و اليوم و غدا " ، جاء هذه المرة زاهيا بالألوان ، و الدلالات على عراقة الحدث الموروث ، استعرض المنظمون في حفل الافتتاح ، تقاليد المنطقة و في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال