راسل أحمد ماضي، رئيس النقابة الوطنية لناشري الكتب ”سنال”، الوزير الأول عبد المالك سلال، وقدّم اقتراحات تتعلق بإيجاد تسهيلات لصالح الناشر الجزائري، بغية تسويق الكتاب خارج الوطن. وقال ماضي في تصريح لـ ”الخبر”، إن خمسين بالمائة من المؤلفات الجزائرية المنشورة منذ 2003، قابلة لأن تجد لها مكانا في المكتبات العربية، وتصبح موردا للعملة الصعبة. قال أحمد ماضي، إن حركية النشر التي عرفتها الجزائر من 2003 إلى غاية 2015، بفضل مساهمة الدولة في تدعيم صناعة الكتاب، مما أدى إلى نشر أكثر من خمسة عشرة ألف عنوان، قابلها انسداد بخصوص عملية تسويق الكتاب الجزائري إلى الخارج. وكشف ماضي، أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال