وصف الروائي أمين الزاوي الرواية التسعينية برواية “الحواجز المزيفة”، واعتبر أن كثيرا من الصحفيين الذين أسماهم بالمتقاعدين دخلوا ميدان الرواية، موضحا أن ذلك يعتبر أمرا “إيجابيا وسلبيا” في الوقت نفسه، إذ كانت الساحة الأدبية، حسبه، بحاجة لشهادات ولكتابات حول ما كان يحدث حينها، بينما حدد سلبيات كتابات هؤلاء في “ضعفها الجمالي”. من جهته، عاد أحميدة العياشي إلى تجربته الروائية، من خلال تناول تيمة الإرهاب والعنف الديني، كما برز في روايته “متاهات”.أوضح أمين الزاوي، خلال مشاركته في العدد الأول من فضاء “موعد مع الثقافة” الذي يشرف عليه الروا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال