انتقل إلى رحمة الله مناضل القضية الأمازيغية والمجاهد دا عبد الله حمان، عن عمر يناهز 87 سنة، اليوم، بوهران، بعد مرض عضال، و سنوات من النضال من أجل قضيته الأولى و الأخيرة التي كرس لها حياته من خلال تأليف أكثر من 28 عمل، بين قصص و روايات و أشعار باللغة الأمازيغية الوطنية. فقدت اللغة الأمازيغية توأمها برحيل دا عبد الله حمان، الذي اتخذ من الأمازيغية أنيسا له في زنزانات المستعمر الفرنسي من 1956 لغاية 1962، بحيث كتب قصته" القاضي و الخطابة" في سجن وهران. كان أول لقاء له مع الكاتب والباحث مولود معمري في 1963 و توطدت صداقتهما بعد أن طلب منه معمري كتابة تمهيد لكتاب" أشعار سي محند أو محند" في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال