سقطت آخر أوراق شجرة “الراي” الأصيل التي ارتوت من ينابيع البدوي الوهراني والشعر الملحون وكلمات الشيوخ والشيخات “الوشمة التموشنتية” والشيخة “رميتي” برحيل المغني “بلقاسم بوثلجة” بعد معاناة مع مرض عضال، وفي قلبه غصة من عالم الفن والمسؤولين الذين تنكروا لإسهاماته في عصرنة “الراي” بالآلات النحاسية من بوق وساكسوفون مع رفيق دربه مسعود بلمو. كان آخر حلقة مع زمن “الراي” الجميل زمن “ميلودة” و”زيزية” و«سيد الحاكم”، زمن “راي” الزوالية والمحقورين والأحياء الشعبية، قبل استرجاعه وتدجينه من ق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال