أثبتت فرقة ”فريكلاين” أمس الأول، بأنه وعكس المثل الشائع بأن إرضاء الناس غاية لا تُدرك، بفضل كلمات هادفة، ألحان رائعة وصوت شجي، وحضور فوق الخشبة، ليتجاوب الجمهور مع أغاني” لالا ميرة- الغربة- خويا المداني ..”، التي أنست الحضور همومهم وسياسة التقشف، سعر البرميل ولو لليلة واحدة. استطاع شمس الدين مطرب فرقة ”فريكلاين”، وهي مزيح بين كلمة ”إكلان” العبيد بالأمازيغية التارڤية و”فري” حر بالانجليزية، زرع الحيوية شيئا فشيئا بين جمهور مسرح الهواء الطلق ”حسني شقرون” الذي دفع ثمن التذكرة للاستمتاع بأغاني الفرقة، التي استطاعت في ظرف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال