منذ نعومة أظافره، وأحلام الشهرة في أن يصبح عالمًا كبيرًا تتفاعل في عقليته، يضع على باب غرفته الصغيرة لافتةً مكتوب عليها "الدكتور أحمد"، ليتحول حلم الفتى المصري وأسرته إلى حقيقة يتحدث عنها ويخلدها العالم على مدار عقود. إنه العالم المصري الشهير أحمد زويل الحائز على جائزة نوبل للكيمياء، الذي وافته المنية، مساء الثلاثاء، بعد عمر حافل بإنجازات علمية سطرت تاريخ مشرف له. "وصيتي أن ينقل جثماني إلى مصر وأن يواري الثرى في مصر"، كلمات نقلها شريف فؤاد، المتحدث الإعلامي للعالم الراحل، على لسان زوجته السورية ديما زويل (الفحام)، الذي قال إن "سبب الوفاة غير معروف، هل السرطان أم شيء آخر"، مشيرًا إلى أنه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال