تسعى أوروبا إلى مضاعفة حصتها من الغاز الجزائري لتعويض النقص في تأمين هذه المادة الطاقوية جراء استمرار الأزمة في أوكرانيا، من منطلق أن الدول الأوروبية تعتمد في تغطية 60 في المائة من احتياجاتها على إنتاج الشركة الروسية “غاز بروم”. وسيراجع مختلف أعضاء الاتحاد الأوروبي العقود التي تربطهم بالجزائر، لاسيما العقود المتوسطة الأمد، قبل بداية الشتاء المقبل الذي يتوقع أن يكون قاسيا على أوربا في حالة عدم وجود بديل عن الغاز الروسي “المحاصر” بتدهور الوضعية الأمنية بأوكرانيا.وحسب ما أسرت به مصادر من وزارة الطاقة لـ”الخبر”، فإن عدة دول أوروبية على رأسها ايطاليا وفرنسا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال