بعد نفاد إيرادات صندوق ضبط الإيرادات واستغلالها في مشاريع وهمية لم تر النور إلى يومنا هذا، جاء الدور على صندوق دعم النقل الذي استغلت موارده من الرسوم والضرائب لسنوات طويلة في دعم تذاكر النقل، لتتراجع ويعود المؤشر إلى نقطة الصفر، بعد أن غلب الوزير الأول المستقيل، أحمد أويحيى مصالح رجال أعمال مقربين من شقيق الرئيس السابق، السعيد بوتفليقة وعلى رأسهم علي حداد، الرئيس السابق لمنتدى رؤساء المؤسسات، ومعه المتحكمين في سوق السيارات الجزائري من اللوبيات، بمنح هؤلاء إعفاءات من دفع الضرائب والرسوم، التي كانت تمثل مصدر تمويل صندوق دعم النقل. كشفت مصادر مسؤولة في تصريح لـ”الخبر”، أن الوزي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال