بعد انهيار شركة توماس كوك البريطانية للسياحة والسفر، التي أدت إلى تقطع السبل بمئات آلاف السياح، بدأت الحكومات وشركات التأمين في تنسيق عمليات ضخمة لإرجاعهم إلى بلادهم. حيث كانت الشركة تدير فنادق ومنتجعات وشركات طيران تنقل نحو 19 مليون مسافر سنويا إلى 16 دولة مختلفة. إفلاس هذه الشركة ضرب قطاع السياحة العالمي في الصميم، حيث جاءت اليونان مثلا عام 2018 في المرتبة الثالثة من بين أهم وجهات توماس كوك.تداعيات هذه الأزمة لا تزال غير واضحة بالكامل، لكن ممثلي القطاع السياحي يتوقعون خسارة تصل إلى 500 مليون أورو، وقد تراجعت نفقات السياح كثيرا، كما لا يمكن التخطيط لموسم الصيف المقبل، لأن الكثير من الفنادق كا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال