بعد الصدى الإيجابي والترحيب الذي لقيه اتفاق الجزائر الذي وصف بـ”التاريخي” لتضمنه أول إجراء تخفيض لإنتاج النفط منذ اتفاق عام 2008، بدأت الدوائر المتخصصة تطرح عددا من نقاط الظل والاستفهامات المتصلة بآليات تطبيق القرار وإمكانية ذلك على أرض الواقع، في ظل تجارب سابقة بينت غياب الانضباط وسيادة سياسات قطرية داخل “أوبك” لاسيما بعد إلغاء نظام الحصص من قبل المنظمة. من بين نقاط الظل التي طرحها الخبراء تضمن التصريح النهائي للقاء الجزائر إشارة إلى التزام بتحديد سقف إنتاج يتراوح ما بين 32.5 و33 مليون برميل يوميا، أي بفارق 500 ألف برميل يوميا، وهي سابقة في لقاءات المنظمة، حيث كان الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال