رأى أرباب العمل، من صناعيين ومنتجين، أن "انضمام الجزائر لتكتل البريكس هو خطوة من شأنها العودة بفائدة اقتصادية كبيرة على الجزائر"، لكن نجاحها يبقى، حسبهم، "مرهونا بتوفير شروط على المديين القريب والمتوسط"، وتحديد الرؤية فيما يخص القطاعات التي ستراهن عليها الجزائر مستقبلا للنهوض بالصناعة. وأوضحت رئيسة الكنفدرالية العامة للمؤسسات الجزائرية، سعيدة نغزة، لـ"الخبر السياسي"، أن "دول البريكس، أي الصين، الهند، البرازيل، روسيا وإفريقيا الجنوبية لديها من القوة الاقتصادية ما سيعادل، خلال أقل من 20 سنة، قوة الست دول الآتية مجتمعة: الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، ألمانيا، فرنسا، المملكة المتحدة وإيطالي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال