أضحى التهريب على طول الحدود، وخاصة الغربية منها، يشكل هاجسا حقيقيا ونزيفا اقتصاديا، رغم العمليات الواسعة التي سمحت بحجز كميات قياسية عام 2013، حيث تفيد تقديرات مصالح الجمارك بتجاوز الكميات المحجوزة من مختلف أصناف الوقود مليون لتر، وهي كميات غير مسبوقة، تكشف عن تحول الظاهرة فعلا إلى نزيف. حسب تقديرات مصالح الجمارك، تم خلال السنة الحالية 2013 حجز 830 ألف لتر من الوقود بمختلف أنواعه، على عدة محاور على طول الحدود الغربية بين الجزائر والمغرب، والجنوبية بين مالي والنيجر وفي مناطق بشار والأغواط وغرداية وولايات الشرق والجنوب الشرقي إلى غاية جانت القريبة من الحدود مع ليبيا، لتتجاوز بعد عمليات ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال