مثلت الوضعية المالية المقلقة والحرجة التي يعيشها العملاق الصناعي ”أس أن في يي” (سوناكوم) سابقا، أهم النقاط التي نوقشت خلال اجتماع مجلس مساهمات الدولة الأخير المنعقد شهر جانفي، إلى جانب المديونية الكبيرة للشركات العمومية والتي أصبحت تمثل عبئا ثقيلا على كاهل الدولة في غياب موارد مالية إضافية للاستمرار في عمليات تطهيرها، من غير اللجوء إلى ضخ أموال التمويل غير التقليدي من البنك المركزي. وكان المجمع قد شهد خلال الأشهر الأخيرة موجة احتجاجات عمالية كبيرة، طالب العمال من خلالها بتسوية الوضعية المالية للمؤسسة بمسح ديونها وإعادة هيكلتها، حفاظا على مناصب الشغل. علمت ”الخبر&r...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال