أخذت قضية متعامل الهاتف النقال ”جازي”؛ المتعلقة بتورط مالك شركة ”فيمبلكوم” اليهودي ميخائيل فريدمان، في تمويل مشروع الاستيطان الصهيوني أبعادا كبيرة، ترجمها المواطنون الجزائريون على صفحات شبكات التواصل الاجتماعي ”الفايسبوك”، من خلال حملة لمقاطعة المتعامل مخافة الوقوع في شبهة تمويل إسرائيل على حساب الفلسطينيين. انتشرت على حسابات ”الفايسبوكيين” العديد من الصور التي تكشف عن مالك شركة فيمبلكوم الروسية، ميخائيل فريدمان، وهو يتبرع لفائدة المنظمات اليهودية، باعتباره الراعي الرسمي للمؤتمر اليهودي الروسي. وذكرت التعليقات المصاحبة لها بأن الصور أكبر دلي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال