لم توفق الشركات الفرنسية الكبرى المتخصصة في البناء في إيجاد الظروف المثلى، حسب تقديرها، لإقامة مشاريع سكنية في الجزائر، حيث يبقى سعر المتر المربع، حسبها، غير محفز، وهو نفس الموقف الذي اتخذته شركات أمريكية وأخرى أوروبية، ترى في مستوى الأسعار المدعم بصورة غير مباشرة غير مناسب لتحقيق عائد استثمار في سوق العقار الجزائري. في الوقت الذي كان ينتظر أن تسمح زيارة الوزير الأول الفرنسي جون مارك آيرو للجزائر، والتي شارك فيها ممثلون عن شركتي فينسي وبويغ، تسجيل عودة قوية للشركات الفرنسية في مجال البناء والأشغال العمومية، إلا أن عدم التوصّل إلى صيغة توافقية بخصوص قيمة المتر المربع بالخصوص، جعل هذه الش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال