استبعد مسؤول العمليات الخارجية بشركة “ستاتويل” النرويجية “كنوت روستاد”، استئناف الشركة الدولية نشاطها بموقع تيڤنتورين الغازي في الوقت الحالي رغم مرور سنة على الحادثة، وأوضح في حديث نقلته جريدة نرويجية أن “العودة مازالت بعيدة”. ويطرح موقف الشركات الأجنبية إزاء هذه القضية تساؤلا هاما: إن كان ذلك نابعا فعلا من مخاوف أمنية أم مجرد مساومة لافتكاك تنازلات من الحكومة الجزائرية؟مازالت شركة ستاتويل تبقي على “شعرة معاوية” في تعاملها مع ملف عودتها إلى المصنع الغازي بتيڤنتورين، حيث لم تعلن انسحابها التام من الموقع، إلا أنها ترفض إلى الآن استئناف عمالها نشاطه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال