من المرتقب أن يلتقي اليوم وفدان جزائري وأوروبي لمباشرة مفاوضات خاصة بتحديد خارطة طريق في إطار السياسة الأوروبية للجوار، التي أبدت الجزائر حيالها، سابقا، عدة تحفظات، والتي ستسمح بتجسيد مشاريع قطاعية خاصة وبديل لبرامج ”ميدا” المعتمدة في إطار الشراكة الأورومتوسطية. اللقاء الجزائري الأوروبي الذي يمتد ليومين، يندرج في سياق اتفاقيات الشراكة القائمة بين الطرفين والسياسة الأوروبية للجوار التي جاءت كآلية ترمي لإرساء شراكة ثنائية ومتعددة الأطراف بديلة عن الشراكة الأورومتوسطية التي بلغت حدودها القصوى دون أن تعطي نتائج إيجابية مند إطلاقها في برشلونة في 1995، حيث قررت أوروبا الموسعة إيجاد بدائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال