تهاوت أسعار العملة الأوروبية "الأورو" في الأسواق العالمية إلى أدنى مستوياتها لأول مرة منذ 20 عاما، حتى كادت تتساوى مع الدولار الأمريكي، لكن هذا الانخفاض لم يؤثر على السوق الموازية للعملة الصعبة بالجزائر التي تتحكم فيها عوامل أخرى، حيث لا يزال الأورو يحافظ على قيمته في "بورصة السكوار" ويرجع ذلك حسب بعض المتتبعين إلى زيادة الطلب على العملة الأوروبية بعد فتح الحدود البرية والجوية، وبالخصوص مع الجارة الشرقية تونس، وإلى تحكم لوبيات تصريف العملة في السوق باحتكارها ومنعها من السقوط. يقف بائعو العملة الصعبة على أرصفة الشوارع المؤدية إلى ساحة بور سعيد في الجزائر العاصمة وهم يلوحون بالأوراق النقدية ويع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال