ما زالت بعض العوامل السلبية تضغط على سعر برميل النفط وتبطئ تحوله نحو الارتفاع وفى مقدمتها صعود الدولار الأمريكي أمام بقية العملات الرئيسية وعودة نشاط الحفارات النفطية الأمريكية، وإنتاج أيران المتصاعد، ما جدد المخاوف من استمرار حالة تخمة المعروض إلى جانب تأثير المخزونات النفطية التي تتأرجح البيانات الخاصة بها لتؤكد صعودها تارة وهبوطها تارة أخرى ما ينعكس مباشرة على الأسعار. وأغلقت أسعار النفط منخفضة يوم الاثنين تحت وطأة بواعث القلق من تخمة المعروض في حين دفعت طفرة تداولات الأسعار الأمريكية للانخفاض عن 50 دولارا لكن الخسائر جاءت محدودة بفعل تراجع متوقع في إنتاج النفط الصخري الأمريكي
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال