ثورة الإعلام الرقمي لم تتجاوز عمرها 10 سنوات، لكنها استطاعت أن تغزو كل العالم، وتهيمن على أفكاره وسلوكياته وتؤثر إيجاباً أو سلباً على يومياته وحياته، لتصنع تاريخه وحاضره ومستقبله، إنها ثورة سريعة وسهلة الوصول جرفت أمامها كل مبادئ الإعلام التقليدي، وعلى رأسها منصة التلفزيون الذي أصبح في نظر البعض مجرد موروثاً أو ديكوراً في المنزل، بسبب هجرة جماعية شهدها جمهوره الذي أدار بوصلة اهتماماته نحو أدوات ومنصات إلكترونية صارت في متناول يده 24 ساعة، من خلال الوسائط المتعددة والأجهزة الذكية والقنوات الإلكترونية، وأبرزها قناة «يوتيوب» ومواقع التواصل الاجتماعي التي غزت الأجهزة الذكية، وكذلك التل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال