الحمد لله أنه لا يزال ثمة أولو بقية من أهل الشرف، تلاميذ وطلبة يأبون أن يحققوا نجاحًا بالغش والطرق المحرمة والوسائل الوضيعة، ومعلمون وأساتذة يخافون الله ويحرصون على القيام بواجبهم كاملاً غير منقوص، مخلصًا غير مدخول. ولكن لا يخفى على أحد تفاقم ظاهرة الغش في مؤسساتنا التعليمية، وخيانة الأمانة العظيمة من بعض المعلمين والأساتذة، والتي استحفظوا بها على تربية أجيال الأمة وصنع عقولهم وبناء المستقبل! إن الغش رذيلة ومعصية كبيرة، وإن الخيانة رذيلة ومعصية كبيرة، يقول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: “من غشنا فليس منا”، ويقول: “من غش فليس مني” رواهما مسلم وغيره. وهذا لا يقول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال