أوضح فيصل جليلي المتحصل على المرتبة الخامسة في حفظ وترتيل وتفسير القرآن الكريم، في المسابقة الدولية بكلّ من السعودية ومصر، ممثلاً للجزائر الّتي نال فيها الجائزة الأولى، أنّ حفظ القرآن كان المصباح الّذي استنار به وسمح له بالحصول على أحسن المعدّلات.وأكّد جليلي لـ”الخبر” أنّ حفظ القرآن في المرحلة الأولى يحفّز على النّجاح، وينمّي قدرات الطّالب ويهذّب السّلوك، لذا أنصح كلّ الشّباب بالالتفاف حول القرآن، لأنّه حبل الله المتين، وهو شفاء للنّاس، ودستور حياتهم، موضحًا أنّ الجمع بين حفظ القرآن والتّعليم لا يؤثّر على مسار التلميذ سلبًا، ولا يخلق أيّ إرهاق، بل يمدّ صاحبه بط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال