التقى رئيس الوزراء السويدي، أولف كريستيرسون، صبيحة الإثنين الماضي، ممثلي المؤسسات الدينية في البلاد، على خلفية أزمة حرق المصحف. وحضر الاجتماع رئيس الحكومة السويدية أولف كريسترسون، ووزير الشؤون الاجتماعية ياكوب فورشميد، ورئيس الكنيسة السويدية مارتين موديوس، وممثل عن الطائفة اليهودية، والكنيسة الكاثوليكية.وقال إمام ومدير المركز الإسلامي والمسجد الكبير في ستوكهولم، الشيخ محمود الخلفي، في تصريح لـ«الجزيرة مباشر”، إن الاجتماع ضمّ كبير أساقفة الكنيسة السويدية والكاثوليكية ورئيس المؤسسة اليهودية، مشيرًا إلى أن الجميع أعربوا عن رفضهم وإدانتهم واقعة حرق المصحف، وأكدوا أنها اعتداء وتحر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال