ورد في السُّنَّة الأمر بتحرّي ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، كما في حديث مسلم عن أبي هريرة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: “التمسوها في العشر الغوابر”، وزادت نصوص أخرى بعض البيان والإيضاح والتّعيين والإفصاح كما في رواية البخاري “تحرّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر”. وليت أنّنا في هذه الأيّام المباركة واللّيالي المشرقة نعكف على كتاب اللّه تلاوة، ونَلزم محراب الصّلاة راكعين، ونستلم معراج الدّعاء ملحّين، ولا تشغلنا تجارة أو لهو، ولا يفتنا طرب أو زهو، ولا يسلب عقولنا بريق وهّاج، ولا يسبي قلوبنا من الدّنيا صولجان وتاج، فقد أثر عن سلفنا أنّ بعضهم كا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال