ورد في صحيح البخاري من حديث عوف بن مالك رضي الله عنه قال: أتيتُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم في غزوة تبوك وهو في قبّة من أدم فقال: “اُعدد ستًا بين يدي السّاعة: موتي، ثمّ فتح بيت المقدس، ثمّ موتَانٌ (الموت الكثير الوقوع) يأخذ فيكم كَقُعَاصِ الغنم (سيلان يصيب الدّواب فتموت)، ثمّ استفاضة المال حتّى يعطى الرّجل مئة دينار فيظلّ ساخطًا، ثمّ فتنة لا يبقى بيت من العرب إلاّ دخلته، ثمّ هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر فيغدرون، فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كلّ غاية اثنا عشر ألفًا”. في هذا الحديث إخبار منه صلّى الله عليه وسلّم عن حوادث تقع بعده، وقد وقع بعضها، وسيقع الباقي قطعًا:1- موت النّبي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال