قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن لله تعالى عتقاء في كل يوم وليلة – يعني في رمضان – وإن لكل مسلم في كل يوم وليلة دعوة مستجابة” رواه الإمام أحمد، وقال صلى الله عليه وسلم: “إن لله عز وجل عند كل فطر عتقاء” رواه أحمد. بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من صام نهار رمضان وقام ليله إيمانًا ‏واحتسابًا بغفران ما تقدم من ذنبه، ومغفرة الذنوب مدعاة وسبب للعتق من النار ودخول الجنة، وهذا هو الفوز العظيم، قال تعالى: {فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النارِ وَأُدْخِلَ الْجَنةَ فَقَدْ فَازَ}، وقال عليه الصلاة والسلام: “إذا جاء رمضان، فُتحت أبواب الجنة، وغلقَت أب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال