العناية بالبدن وبناء الأجسام القوية يعدّ مقصدًا من مقاصد الشّريعة الغرّاء، ولهذا نجد في السنّة اهتمام الإسلام بإعداد الإنسان المؤمن القويّ بدنيًا ونفسيًا واجتماعيًا، قال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: ”المؤمن القويّ خيرٌ وأحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كلّ خير...” رواه أحمد.ويُحدّثنا القرآن الكريم عن قيادة الأمم ورئاستها ويُبيّن أنّ القوّة في البدن مع العلم هي الأساس، قال تعالى عند بيان سبب اختيار طالوت للملك: {إِنَّ اللهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ} البقرة:247، والأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم جميعًا، وهم قادة البشر إلى الهداية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال