أحيت بلادنا خلال القليلة الماضية (يوم الخميس الماضي 15 سبتمبر) اليوم الوطني للإمام تخليدًا لذكرى وفاة العالم الرّبّاني الشّيخ سيّدي محمد بلكبير.ولإمام المسجد في الإسلام مكانة عظيمة، كما أنّ عليه دور جسيم يجب القيام به في إصلاح وتوجيه المجتمع، لأنّ المسجد هو المؤسسة الأولى في الإسلام وهو الرّابطة الدّينية والاجتماعية الّتي توثّق الصّلة وتحقّق التّعارف والتّعاون والتّكافل بين فئات المجتمع المسلم.فإذا كان الإمام عالمًا قويّ الشّخصية نافذ البصيرة عارفًا بعادات النّاس وأحوالهم كان تأثيره جيّدًا ومفيدًا في سكان الحيّ الّذي فيه المسجد يُعلّمهم ويرشدهم ويقودهم إلى كلّ خير وفضيلة.إنّ للعلم والعلماء مكا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال