اسلاميات

“تأثّرتُ بالسديس وأمنيتي الإمامة”

 يبقى الشّاب مصطفى شاطر مدينة سبدو بتلمسان أحسن معلّمي القرآن الكريم بالولاية، جعله محطّ أنظار العديد أئمة المساجد ليؤمّ المصلّين صلاة التّراويح، حيث.

  • 37805
  • 0:50 دقيقة
“تأثّرتُ بالسديس وأمنيتي الإمامة”
“تأثّرتُ بالسديس وأمنيتي الإمامة”

 يبقى الشّاب مصطفى شاطر من مدينة سبدو بتلمسان من أحسن معلّمي القرآن الكريم بالولاية، وهو ما جعله محطّ أنظار العديد من أئمة المساجد ليؤمّ المصلّين في صلاة التّراويح، حيث يحضر وراءه خلق كبير للتلذّذ بعذب قراءته للقرآن الكريم.يقول مصطفى إنّه تمكّن من حفظ  كتاب الله بعد أن تعلّم على العديد من الشّيوخ الّذين تركوا بصماتهم واضحة في مسيرته، منهم محمد محياوي وغيرهم. توجّه للكتاتيب بعد أن فشل في الدّراسة، لكن قال: “عوضني الله عزّ وجلّ بحِفظ كتابه العزيز وأسعى لأعلّم الآخرين”، رافعًا شعار “خيرُكم مَن تعلّم القرآن وعلّمه”. وأضاف: “لقد تأثّرتُ كثيرًا بالمقرئين...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder