السامية نسبة إلى سام بن نوح عليه السلام، والتوراة المحرفة هي التي نسبت شعوب العالم وقبائلها إلى سام وحام ويافث أبناء نوح عليه السلام، وسار على ذلك من خاض في التاريخ البشري الموغل في القدم، وتنوع البحث في ما يتعلق بالسامية، وتوسع الكلام حول اللغة أو اللغات السامية، وحول العقلية السامية وأوصافها ومميزاتها، وزعموها عقلية ساذجة بسيطة (طبعا تقابلها العقلية الآرية التي تتميز بها الشعوب الأوربية، وطبعا هي عقلية خلاقة مبدعة!)، وحول الشعوب السامية، وهي بوجه عام سكان سوريا وفلسطين وبلاد الرافدين وبلاد العرب وشمال أفريقية، فيدخل فيها: الفينيقيون، الكنعانيون، الكلدانيون، الآشوريون، السومريون.. والعرب، وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال