أعلن رئيس الوزراء الأسترالي، توني أبوت، اليوم الأحد، أن "أستراليا ستقبل المزيد من اللاجئين من المخيمات على الحدود بين سوريا والعراق، وأنها مستعدة لتقديم المزيد من المساعدات المالية"، لكنه أضاف بأنه "ينبغي أن يكون هناك استجابة أمنية قوية في المنطقة". ومن المقرر أن تتخذ الحكومة الاسترالية قرارا خلال الأسبوع بشأن ما إذا كانت ستنضم لحملة الضربات الجوية ضد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا. وتشارك أستراليا بالفعل في حملة الضربات الجوية ضد التنظيم في العراق منذ العام الماضي. وقال أبوت للصحافيين في كانبيرا "من المهم أن تكون هناك استجابة إنسانية لكن من المهم أيضا أن تكون هناك استجابة أمني...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال