نجحت المحاولة الانقلابية في بوركينا فاسو ودفع المتمردون الرئيس مارك روش كابوري إلى الاستقالة مع تعليق العمل بالدستور وإقالة الحكومة، وهي الخطوة التي لقيت إدانة دولية، لكن في المقابل تساؤلات تطرح حول أجندة الانقلابيين، خاصة فيما يتعلق بمحاربة الجماعات الإرهابية التي كانت منبث الخلاف مع القيادة العسكرية والسياسية، وهل سيتبنون مقاربات جديدة سواء فيما يتعلق باستراتيجية مكافحة الإرهاب أو بشركاء دوليين جدد لتنفيذ خططهم. تعود بوركينا فاسو على مربع الانقلابات العسكرية، لكن هذه المرة حركتها وطأة الجماعات الإرهابية والخسائر التي خلفتها في أوساط المدنيين والجيش، في ظل اتهامات وجهها المتمردون للقيادات ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال