ركّز سفير الجزائر في سوريا سابقا، كمال بوشامة، وأستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، البروفيسور إسماعيل دبش، خلال ندوة “الخبر” التي حملت عنوان “آفاق الحل السياسي في سوريا”، على تأثير العوامل الخارجية في بروز واستفحال أزمة أريد لها أن تضرب في الصميم وحدة سوريا، والقضاء على مبدأ الدولة الأمة، وإعادة رسم وهندسة الخارطة السياسية في المنطقة بمنطق سايكس بيكو جديدة، قوامها التقسيم الطائفي. كما أن العامل الخارجي هو مفتاح الحل في سوريا، انطلاقا من تحقيق أبرز الفاعلين، الولايات المتحدة وروسيا، لأهدافهما.. وبالتالي، فإن حل المعضلة السورية، حسبهما، سيأتي من المصدر ذاته الذي ساه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال