بدأت حرب الاتهامات باكرا بين المعارضة السورية والحكومة بشأن عدة خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، واستثنى المناطق التي تسيطر عليها جبهة النصرة وداعش، بينما تؤكد القاهرة أنها تتابع عن كثب سير تطبيق الهدنة في سوريا، ويتوقع محللون فشل الهدنة لعدم توفّرها على مقومات النجاح، وعدم صمودها حتى نهاية المدة التي حددت في أسبوعين. لا يزال الهدوء الحذر يسيطر على سوريا وسط خروقات محدودة، وأكدت الهيئة العليا للمفاوضات المنبثقة عن المعارضة السورية، التزامها بوقف القتال رغم وقوع 15 انتهاكا على الأقل لوقف إطلاق النار، وأنها سترفع شكوى إلى الأمم المتحدة والدول التي تدعم عملية السلام بشأن ضربات جوية روسية استهد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال